السبت، 22 نوفمبر 2014

المحيض



المحيض
ذُكرت كلمة المحيض في القرآن الكريم في آيتين وعبرت عنه آية ثالثة بمسمى القرء، الأولى آية "يسألونك عن المحيض" التي عرفته أنه أذى وأمرت الرجال بأن لا يقتربوا من النساء وهن في هذه الحالة، واعتمدته آية "ثلاثة قروء" كوسيلة لتحديد مدة تربص المطلقة بعد الطلاق، أما الآية الثالثة وهي آية "واللائي يئسن من المحيض" فقد استعاضت عنه في تحديد عدة المطلقة بحساب ثلاثة الأشهر. 


1- (وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمْ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222)) 

2- (وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ )

3- (وَاللاَّئِي يَئِسْنَ مِنْ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنْ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللاَّئِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُوْلاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً (4)) 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق